هذي الصور ما هي فوتوغرافيا… هذه تنفس!

المصور قال: “ما كنت ألتقط الجمال، بل سمعته” — وسكت المرأة وكأنها تُشَهِّر الهواء بدلًا من الكلام!

الثوب؟ خيط لينٌ مقطوع بذكاء، لا يُعرّي الجلد، بل يُحَفِّظ روحه.

لا فلاتر، لا زوايا مشوّهة… فقط جلد يتنفس كاللون الذهبي بعد المطر!

سألتها: “ما شعور الجمال عندما لا أحد ينظر؟” ضحكت… ثم صمتت.

أنتوا咋看؟ لو حسبتم أنكم تطاردون الكمال بالفلاتر والكاميرات… هذي امرأة ما كانت تطلب الإعجاب، كانت تتنفس!

سنداي زهو ما تصور… إنها تتنفس! \nفي نيويورك، يُقال إنهم يستخدمون الفلاش، لكنها؟ تستخدم السكون. \nالتنورة المعدنية؟ ليست ملابس داخلية — بل طيّة بين الين واليان، كأنها همسة صامتة من كيوتو تمشي على شارع التوتري! \nكل إطار هو هايكوما متحركة: 40 لحظة من الرقي حيث الجمال لا يُعرض… بل يُستنشق! \nإذا كنت تبحث عن صدمة؟ انظر أقرب — وستجد أن السكون هو أجمل عرض!