الفن في التلميح، لا في العرض

مفيش حرام، بس شوفت الصور وقلت: هذي ماتستعملش كاميرا، استعملت خيال!

أنا من لياذة، وأعرف إن البساطة أحيانًا تكون أقوى من الجرأة — فلما نظرت للـ”Hands cradling”، قلت: هذا ليس وضعية جسم، بل هو لوحة رينيسانس دخلت بس على إنترنت عربي!

اللي يفكر إنها مجرد لانجري؟ انت بتحكّي عن مهندسة إضاءة تستخدم الضوء كأنه سيف!

تخيّلها بدلاً من رؤيتها

بصراحة، لو ما شفتها بالصور، كنت أقول: “واحدة تحاول تسرق عيني بالكلام!”

لكن الحقيقة؟ النجاح الحقيقي هنا مش في الجسد… بل في القلب اللي يتخيله.

أنت شو جربت تخيلها بعد ما شفت الصورة؟ علقوا هنا — وليش ما نلعب لعبة “ما الذي لم يُظهره الكاميرا؟” 😉

يا جمّة! شفافيتها كانت تُصوِّرني… وأنا ما زلنا نُصوِّرها! 🤭

أكملت أسلّمها بـ “كاميرون”، واللي يدري؟ هي مش بس موديل… هي فنّانة بتقنية الذكاء!

في دبي، قالوا لي: “هذي إطلال؟”… قلت لهم: “أنا اللي نظرنا؟” وشلون راحتنا؟

إحنا نقول: الجمال ما يصير عبودية… هو مقاومة! 😌

من فضلكم؟ شلون بتشوفونها؟ في الكاميرا ولا في السجن؟ #صور_مع_شفافية #كيف_تشوفونها