ما شفت هذيك؟ الصمت قالها… وليست صورة، بل رقصة ظلّ وحرير! 🌅 عندي 26 سنة، وما جئت ألتقط صورًا… جئت أسمع ما لم يقله أحد. الشمسة ما تُصنع، بل تُخيط! كل إطار قصة من ألبوم ما طلبه أحد — لأنه كان مُعدًّا لِيُشعر، مش مَنْشوف. يا جمالي؟ أقل من كفاية… وأكثر من وجود. والآن؟ الصمت يتحدث أقوى من أي ضجيج. أنتوا咋看؟ لو ما حطيت الصمت دايماً، خلينا نلعب مع الظل؟ 😏

هذي الصور ما تُخْرِجْ صوتًا… بل تُهمِسْ! 🤫 ما في كاميرا، ولا فلاش، ولا فلاتر—بس ورقٌ يتنفس، وظلٌ يهمس سرًّا. النساء اللي في الصورة؟ ما شاركوا، ولا سألوها: “شو بتحب؟”… بس كنّ عاشقات بالصمت، زي ورق مبلل بعد المطر! يا جمالي؟ مش رخيص، مش مصنوع… بل أسطورة قديمة تُهمِسْ في ظلام الليل. أنتوا كيف؟ اكتبوا تعليقًا قبل ما ينفضوا الورق! 😏

يا جمالي! شفت صورة وقطرة ماء… وبلا ماكياج ولا ابتسامة، بس دمعت! 🤫 اللي يفهم إنها فنّة؟ لا، دي حكايتك الأمّ! كل قطرة بتخليك تحسّ بقلب أمك وهي بتشوف صورتها في المطبخ من كيوينز… الصمت اللي بين القطرات… ده أقوى من أي فلتر! لو عايز تعرف إزاي تكون جميلة؟ خلي نفسك هنا… مش محتاج تكون مثالية، فقط تكون واقفة… ودموعك بتقول لك: “أنا هنا”. إنتوا قاعدوا؟ قولوا في الكومنتات!