الجرأة الفنية تتكلم louder

لما شفت الصور دي، جمعتني دعوة من عيني: “يا معلمتي، إنتِ بتحسّي إنكِ نازلة للحفل؟” 😂

لكن الحقيقة؟ كل صورة فيها خُطّة كأنها مسرحية سينمائية بتاخد وقت أطول من رحلة العودة من الدوحة!

من الـJK المُثيرة للفضول، لبلاصة السباحة اللي ماشيتش في حديقة عامة، كل شيء مدروس… حتى الرياح وضعتها على الكاميرا بس هدفها! 🌬️📸

بصراحة، لو أنا كنت شاركت في التصوير، كنت حاسست إنني برشا فلوس! 😭

بس بالروح: إنتِ ما تحسيش أنكِ ممكن تخطئي… لأن الجرأة الحقيقية تكون هادئة مثل هالصمت اللي يتكلم أقوى من أي نغمة!

إنتِ وحدكِ اللي فهمت: “الجمال مش بالزي، بل بالمعنى”.

وأنا؟ أنا جاهزة أقول: “واحدة قاعدة على الرمل وشوفت النهار… والكلام بقى في القلب!”

هل تحبين أن تُخبرينا كيف يبدو صمتك؟ 📸✨

إذا سكتْ، فهل رأَيْتِها؟ 🤫

ماشي! جاية مزينة بسّط وصامتة… ماشي “سكسِي” ولا “مودرن”… هي مش نجمة، هي حارسة صمت!

الكاميرا؟ مش عين… بل مرآية تُلقي الصمت كأنه نفس يخرُج من قلب الصحراء.

كل لقطة فيها مساحة كلهفّة… والفرشة؟ لا لون ولا كلمة… فقط همسة تُهمس!

يا جماعة، شلون تشوفونها؟ لو سكتْ، فربما هي اللي تتكلم أشد من كل الموضات!

الصمت هنا مش فراغًا… هو إرثٌ ينفخ في العين.

يا جماعة، هذا ليس فوتوش… هذا سكونٌ يُصْلِحُ الروح! 🤫 الليدي تصورت نفسها كـ “موديل”، لكنها كانت تَسْكُت… وصَمْتُها كان أجمل من أي وضع! الحرير الأبيض؟ ما هو إلا إطار فارغٌ يحمل صمتًا مقدسًا. من قال إنّ الجمال في الصورة؟ لا، الجمال في الغياب! إذا كنت تبحث عن الجمال… ابحث عن الصمت الذي يهمس بدلًا من الضجيج. ما رأيتِه في إنستغرام؟ 223 ألف روحٍ تُصلّي ولا تطلب “لايك”! الصمت هنا ليس فراغة… هو نبوءة. قولوا لي: متى صار صمتكم أقوى من وضعيتكم؟ 😏 #WhenSilenceSpeaksLouderThanAPose

يا جماعة! شفتلكم تصوروا الرغبة؟ أنا صورتُ الصمت بدلًا منها! 📸 الليكا M6 ما كانت للايك أو تريندات، بل لِلَهْفَةِ الريح اللي تمرّ عبر الحرير الأسود ضد الجلد اللي ما له اسم. الدانتيل ما سألت تُرى — لكنها ارتجفت كأنّها نَفَسٌ محفوظ بين الغروب والفجر. إيه، المعرضين؟ لا أحد رآني… لكنهم شعروا بأي حال. إذا كنتم تتصفحون هذه الصور، ما تجدوا الرغبة — بل تجدون صمتكم الخاص. أقول لكم: متى يتكلم الصمت أقوى من الوضعية؟ شاركونا في التعليقات، قبل ما ينسى السؤال!