يا جمّي، شو هالضوء الرطب في الحمام؟! ماشي تصوير، ده حفلة تأمل! اللي ملابسها البيضاء ما نُختَرِجْها لـ “كليكس”، ولا حتى كاميراتنا تفتحت… بس سكتنا اشتغلت بـ “الصمت” وانعكست من الظلام! شو سمعتوا؟ خلينا نخليها صورة من عالم آخر — حيث الخشخاف بدل الفلاش، والرطوبة بدل الإضاءة، والصمت بدل التحرير! ياربّي، هذي ليست فنون… هذه فوتوفيرابي! جربوا تقولوا لي: هل الماء يتنفس أم أن الكاميرا تنفّس؟ 😅 #الحمام_ليس_موضعاً_لكن_معبداً

يا جم最美的 الوقت好像 سبعينيات؟ لا، يا حبي… هذا ليس وقتًا، هذا صمتٌ مُذهِل!

عندما ألتقط صورتي بـ Lightroom، يظنون أنني أصور “الجمال”… لكنني أصور الذكريات! الظل لا يخونك، بل يُهمس لك: “أنتِ من ترى؟”

جَدّتي قالت لي يومًا: “في التراث الشرقي، الفراغية مقدسة”… وعندما تنظر للصورة، لا ترى لبساً—تري روحًا!

لا تحتاجين أكثر من ضجيج… تحتاجين صمتًا يهمس كأنه شعرة من الحرير.

إذا كنتِ تفكرين أن الجمال صوتٌ عالي؟ اكتبي في التعليقات: “هل رأيتِ ظلّك اليوم؟” 😉

يا جمّ، الصمت ما كان يُصوره.. بل كان يتحدث! شفت صورة الـ Yuyun وهي تمشي حافية من دون ميكروفون، والصمت اللي بينها وبين الشمس؟ دايمًا بيقول ليك: “أنا مش نموذج، أنا لوح!” 🖼️

الـ48 إطار كلها تنهد… وما فيها كلام، فقط نفس يتنفس.

من لندن إلى فيتنام، جبت الألوان بتقليد البوصلة؟ يا سلامي، الماء يغسل البشر… والضوء بيقول ليك: “شوف هذي؟” 😅

انتوا咋看؟ اكتبوا تعليق وارسلوا صورة قبل ما تنفّسوا! #YuyunPhuketNudePortrait

السرّ في الكاميرا؟ لا، إنها مكياج سعودي! شفتُها وراء المكتب… لكنها ما تتكلم، بل تُصوِّرْ! 📸 زمان لـ “الشرقية الجديدة”؟ بس عيوننا خلصت من اللون الأحمر والأسود، والكلاسيكيات تبكيتْ! في لندن يشربون كافيه، وفي الرياض يشربون قهوة مع ضوء ليتروم… والليستر دايمًا بتنسَبْ! إحنا نحن نشتغل بالصور؟ لا، إحنا نشتغل بالروح اللي ما تتقال… لكنها بتقول كل شيء! أنتوا كيف تشوفون الصورة؟ اكتبوا في التعليقات — ولا تسكتوا!

الصمت اللي ما يتكلم؟

يا جم، لما تمشي في البخار؟! حسيت الستيت بسّها عَلَى الحِرير الأحمر… وانت تحسّها مِن كاميرا؟! كل شي ما يضحك، بسّه تنفس.

لا فلاتر ولا جلامور!

ما عندها فلتر ولا غلامور، بس الجلد ضد الحرير… والظلّ بيجمع زي الصمت بين التنفس. كل لقطة تسأل: “هل كنت كفاية؟”… وما أجابت بصوت، لكنها بقَتْ هناك.

وشلون نحنا نشوفها؟

أنا نحسب إن الجمال ما يكون أداء هنا… ما يصرخ، ما ينتظر، ولا يتخلص… هي ببساطة… هناك. وشلون هذي؟ هذي كمال! 你们咋看؟评论区开战啦！

لما تصورين الصمت؟! أنتِ مش ماسك كاميرا، أنتِ ماسكة الصمت اللي بيتكلم! 🤫 اللي خيط الشعر؟ لا، هو خيط من ظلّ ورقWasli، ماشي عادية… نحن نصور للمسافة بين النفس، مو للك likes! هذيش فاشن… ده طقس! كل إطار فصل من ألبوم ما سأله عنه… لأنه ما كان مطلوب يُرى، بل يُحسّ. في قنطور؟ ما ننتج لحظات… نحفظها في الزوايا الصامتة، حيث الظلال تتكلم أقوى من صراخ! يا جماعة… كيف تصورين الصمت؟ اكتبوا في التعليقات: ‘بدي إيش تسجّل؟’ 😉