الضوء بعد الشفة الهادئة؟

ما شفتَها؟ هي مشتاقة تبكي؟! 😅

لقد رأيتَها تقف عند نافذة مفتوحة، والضوء الناعم يلامس قماشَها كندى الصباح… لا مكياج، لا ترندات، ولا متابعين.

كل إطارٍ كان هيكواً منقوصًا — انحناءةُ طوقِها تلفّ في صمتٍ أعمق من كل “لايكس”.

الكاميرا لا تسجّل الحركة… بل تتذكر الغياب.

يا جماعة، متى غادرتْكُم؟ 😏

(اللي فاتَّه؟ بس العالم في عينيها بكا…)